نائب أكجوجت في إطلالةإعلامية جديدة لتسلبط الضوء على أزمة m c m والإشكال الضريبي ( أبعاد وحيثيات المشكل )

عرفت شريكة m c m  بالتحايل والغطرسة والاستعداد  والتهرب من كل الواجبات 

الإجتماعية والعرفية المعهودة في أي إستغلال منجمي مما تستوجبه دفاتر الالتزامات المعمول بها في نظيراتها من مؤسسات التعدين بل ذهبت إلى أقصى من ذالك في محاولة منها للزجاج بعمالها وتحريكهم للضغط على الحكومة الموريتانية لغض الطرف عن أخذ الضرائب المستحقة المتعلقة بسنة 2017 مروجة أن الحكومة جمدت أرسدتها وحساباتها المالية وأنها تعاني أزمة سيول تمنعها من تسديد مستحقات العمال والموردين وتأخر دفع الرواتب وهو ما كشف عورتها وأظهر حقيقتها وزيف دعواها إثر

تحرك نائب المدينة في كل الاتجاهات الواردة ودقه ناموس الخطر من الوزارة الوصية مرورا بإدارة الضرائب وانتهاءا بالإدارة العامة للشريكة مستفسرا وساع أمين للوقوف على الحقيقة حيث أكد تلاعب الشريكة وإختلاقها أزمة لاوجود لها تهربا من الضرائب 

والواجب الأخلاقي وقد بلغ الزيل الزبى حين كشف النائب خلو كافة حساباتها من العمولة التي يفترض وجودها بها كأرصدة ضمانا لتجاوز أية أزمة مالية محتملة .

ولمزيد من المعلومات وإنارة للرأي أجرى النائب الموقر لقاءا تلفزيونية البارحة مع 

قناة المرابطون حول أزمة والتهرب الضريبي .

 

ويمكن متابعة المقابلة من خلال الضغط على الرابط التالي:

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=369928801239558&id=100046673...