تتعدد الجماعات الممارسة لتجارة الخطف في منطقة الساحل، وخصوصا في مالي والنيجر، ونيجريا، يزكز الخاطفون في مالي، على التجار والأثرياء والأجانب والسياسيين، أما في النيجر ونيجيريا فإن التركيز على الجميع، إضافة إلى الأطفال وطلاب المدارس، وذلك من أجل الحصول على ما أمكن من الفدى والمقايضات في بيئة لا سقف