ترددتُ في البداية من قبل المشاركة في الحملة التي أطلقها بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ضد شركة "موريتل"، وذلك لقناعتي برداءة خدمات كل شركات الاتصال، وبأنه قد يكون من الظلم إطلاق حملة ضد شركة دون الأخرى، فمثل ذلك سيشكل خدمة دعائية ومجانية لشركتي "شنقيتل" و"ماتال".