يطرح قرار تغيير العملة تحديا كبيرا لشركات الاتصال في البلد من حيث عدم مطابقة حذف الصفر الذي سيتم العمل به بموريتانيا بعد أيام مع سعر البطاقة الذي تحمله.
وحسب المصادر فإن أغلب هذه الشركات كان قد استوردت كمية معتبرة من بطاقات الشحن تحمل الأرقام القديمة.