طلبت فتاة موريتانية رأس المسيئ محمد الشيخ ولد أمخيطير مهرا لها،وقالت الفتاة وتدعى أمنة منت محمد إنها ستتزوج من يحضر لها رأس ولد أمخيطير الذي كتب مقالا يسيئ الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وحكمت عليه محكمة الإستئناف في نواذيبو بالحبس سنتين وغرامة ستين ألف أوقية ، الحكم الذي يبدو أنه لم ير
قال مصدر امني لــــ آفاق ان "المتهم بالاساءة الى الرسول صلى الله عليه وسلم محمد الشيخ ولد مخيطير أصبح خارج الأراضي الموريتانية " واكد المصدر الامني: "منذ مساء السبت اصبح ولد مخيطير خارج الاراضي الموريتانية بعد ان اوصلته فرقة امن خاصة الى الأراضي السنغالية".وحكمت محكمة نواذيبو الخميس الما
تتطلع جهات واسعة من الرأي العام الموريتاني والدولي لتقديم إضاءة قانونية في مآلات ملف المتهم محمد الشيخ ولد امخيطير، وما إذا كان أطلق سراحه بالفعل كما يقتضيه الحكم القضائي بحقه، وفي حالة ما إذا كان بقي داخل السجن كما تؤكده أطراف مقربة من النظام يتم طرح التساؤل حول الوصف المناسب لهذا الحبس
التشخيص المبكر للأورام هو المفتاح الأساسي لعلاجها والتغلب عليها. لكن بعض أعراض السرطان خادعة لأنها تتشابه مع مشاكل صحية أخرى. لذا، يتوجب الإنصات للجسم لرصد إشاراته، فإذا اجتمعت بعض هذه العلامات مع الصداع والتعب غير المبرّر تنبغي الاستشارة الطبية.
كنت قبل أشهر من الآن قد كتبت مقالا بعنوان ولد إمخطير بين صفقتين ، أي أن الحكم عليه سيكون حكما سياسيا وليس شرعيا ولاقانونيا لأن ذلك متاح من اللحظة الأولى وأنه كان بامكان القضاء أن يعلن حكمه قبل كل هذا التأجيج وهذا المسار الطويل الذي تم فيه توضيح عدم فصل السلطات وعدم استقلالية القضاء وأن ال
نسب موقع إخباري إلى الأستاذ والمحامي البارز سيدى المختار ولد سيدى قوله إن ماحصل يوم الخميس 9 نوفمبر 2017 يشكل وصمة عار فى جبين العدالة الموريتانية، ويشكل استهتارا بمشاعر المسلمين ودعاة الدفاع عن عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم.
دعت “مجموعة الثمانية” المعارضة في موريتانيا جماهيرها إلى مهرجان جديد ستنظمه في الـ25 من الشهر الجاري في نواكشوط.
و قالت المجموعة في بيان مشترك وزعته مساء اليوم السبت ان موريتانيا في خطر، و ان “سنوات حكم ولد عبد العزيز” شكلت “محنة حقيقية لهذا البلد”.